نحن فريق من المهنيين الذين كرسوا وقتهم وعملهم حباً للصقور، وجعلنا من عوايتنا وسيلة للحياة وكسب العيش
نحن متحمسون لعملنا ويسعدنا أن تشارك معنا فيه
مركز تربية الطيور سبانفالكونري
- يعتبر مركزنا المركز الأكثر تخصصاً حيث يحتوى على أكثر من 2000 متر مربع يضمن الإقامة المكيّفة مع جميع أنواع الطيور ووفقاَ لقوانين الحماية الدولية للحيوانات
- تم تصميم المركز تصميماً حديثاَ حيث تقوم الألواح الشبه منحرفة بضمان صحة الطيور هنا مع عدم وجود تيارات هوائية أو الأماكن الفسيحة المحيطة به
- نوفر هنا للطيور الجارحة العديد من الإمكانيات المتنوعة والتي تتكيف مع احتياجات كل طائر وكذلك الأعشاش والأجهزة الحديثة للطيور الصغيرة
- يتميز المركز بالمساحة الشاسعة للعمل براحة وأمان في مرافق حديثة مخصصة لتكاثر الطيور
- يمكننا تدريب الطيور الجارحة الصغيرة والتي تم جهيزها للتكاثر حتى يمكنكم الإستمتاع بالعروض الخاصة بهذه الطيور في ممتلكاتكم الخاصة في المناطق الخضراء
- تم إعداد المركز حجره داريه كبيره دائرية يصل طولها إلى 50 متراً لتقوية ورعاية الطيور عند تدريبها
تعرّف على مركزنا
مركز لتربية الصقور في إسبانيا
تعتبر إسبانيا واحدة من أكثر الدول ملاءمة لتربية الطيور الجارحة وهذا نظراً لظروف البيئة والمناخ الممتازين والذين يتوفران في مواسم مختلفة على مدار العام
يعتبر فصل الصيف في إسبانيا (وهو الفصل الذي تنمو فيها الطيور وتتأقلم) هو فصل ذو حرارة مشابهة جداً من المناطق الحارة في البلاد التي تتطلب هذه النوع من الطيور
راؤول بينيّا
مدير عام قسم الإنتاج
يقوم مدير عام قسم الإنتاج بتكريس وقته وعمله لعالم الصيد وتدريب الصقور بصورة خاصة. ويستمتع بعمله حيث تربطه دائماً علاقة مباشرة أو غير مباشرة بالطيور الجارحة وعالمها الرائع.
وفي عام 1998 تحولت هوايته وحبه للطيور، على يد صديق حميم له، إلى عمل يقوم به بشغف وحب وعناية.
وفي عام 2012، بدأ مشواره مع تربية الأسراب من الطيور الجارحة وهو النشاط الذي قام به ومازال يقوم به في الوقت الحالي والذي يتيح له فرصة التفاني في عمله في مركز تربية الطيور، ومنذ عام 2016 بدأ في الحصول على نتائج ومحصّل جهده وهي نتائح هائلة ومُسعدة لعملائنا سواء داخل إسبانيا أو خارجها.
راؤول بينيّا
مدير عام قسم الإنتاج
يقوم مدير عام قسم الإنتاج بتكريس وقته وعمله لعالم الصيد وتدريب الصقور بصورة خاصة. ويستمتع بعمله حيث تربطه دائماً علاقة مباشرة أو غير مباشرة بالطيور الجارحة وعالمها الرائع.
وفي عام 1998 تحولت هوايته وحبه للطيور، على يد صديق حميم له، إلى عمل يقوم به بشغف وحب وعناية.
وفي عام 2012، بدأ مشواره مع تربية الأسراب من الطيور الجارحة وهو النشاط الذي قام به ومازال يقوم به في الوقت الحالي والذي يتيح له فرصة التفاني في عمله في مركز تربية الطيور، ومنذ عام 2016 بدأ في الحصول على نتائج ومحصّل جهده وهي نتائح هائلة ومُسعدة لعملائنا سواء داخل إسبانيا أو خارجها.
